تحالف الفتح يتهم أمريكا بمحاولة فتح ثغرة لعودة التكفيريين إلى العمق العراقي
موقع أنصار الله – العراق – 15 رجب 1442 هجرية
اعتبر النائب عن تحالف الفتح محمد البلداوي، اليوم السبت، أن استهداف الحشد الشعبي على الحدود العراقية السورية يأتي ضمن مخطط صهيوني أمیركي لفتح ثغرة أمنية في تلك المنطقة.
وقال البلداوي، أن “استهداف الحشد الشعبي على الحدود العراقية السورية جزء من انتهاكات الصهيوأمیركية والتي هدفها كسر القوى الوطنية وفتح ثغرة لعودة التكفيريين إلى العمق العراقي وخلق نزيف آخر للدماء”.
وأضاف، أن إرهابيي داعش يتركزون في الشمال الغربي ضمن حدود سوريا ومخيم الهول حاليا يضم الالاف من مجرمي داعش وعوائلهم وهو تحت الحماية الأمیركية التي تمنع أي قوة لحسم وجوده رغم أنها تدعي قتال ما يسمى الإرهاب لكنها في ذات الوقت تحول الهول إلى سلاح تهدد به كل العالم نظرا لما يضمه من جنسيات مختلفة.
وأشار إلى أن هناك مخطط أمیركي واضح المعالم يهدف إلى إعادة داعش التكفيري على شكل وجبات إلى داخل العراق ووجود الحشد الشعبي قرب الحدود السورية وفعاليته في الرصد والمتابعة والتضحية أفشل مخططاتها لذا يتم استهدافه من قبل طيرانها”، لافتا إلى أن تزايد معدلات الخروقات في البلاد يأتي من تدفق التكفيريين من خلف الحدود.
وكشف مسؤول منظمة بدر في الأنبار قصي الأنباري، الیوم السبت، عن تحركات أمیركية جديدة على الشريط الحدودي بين العراق وسوريا عقب استهداف مقار الحشد الشعبي، لافتا إلى أن الهدف من تلك التحركات هو إدخال عتاة الدواعش إلى العراق.اعتبر النائب عن تحالف الفتح محمد البلداوي، اليوم السبت، أن استهداف الحشد الشعبي على الحدود العراقية السورية يأتي ضمن مخطط صهيوني أمیركي لفتح ثغرة أمنية في تلك المنطقة.
وقال البلداوي، أن “استهداف الحشد الشعبي على الحدود العراقية السورية جزء من انتهاكات الصهيوأمیركية والتي هدفها كسر القوى الوطنية وفتح ثغرة لعودة التكفيريين إلى العمق العراقي وخلق نزيف آخر للدماء”.
وأضاف، أن إرهابيي داعش يتركزون في الشمال الغربي ضمن حدود سوريا ومخيم الهول حاليا يضم الالاف من مجرمي داعش وعوائلهم وهو تحت الحماية الأمیركية التي تمنع أي قوة لحسم وجوده رغم أنها تدعي قتال ما يسمى الإرهاب لكنها في ذات الوقت تحول الهول إلى سلاح تهدد به كل العالم نظرا لما يضمه من جنسيات مختلفة.
وأشار إلى أن هناك مخطط أمیركي واضح المعالم يهدف إلى إعادة داعش التكفيري على شكل وجبات إلى داخل العراق ووجود الحشد الشعبي قرب الحدود السورية وفعاليته في الرصد والمتابعة والتضحية أفشل مخططاتها لذا يتم استهدافه من قبل طيرانها”، لافتا إلى أن تزايد معدلات الخروقات في البلاد يأتي من تدفق التكفيريين من خلف الحدود.
وكشف مسؤول منظمة بدر في الأنبار قصي الأنباري، الیوم السبت، عن تحركات أمیركية جديدة على الشريط الحدودي بين العراق وسوريا عقب استهداف مقار الحشد الشعبي، لافتا إلى أن الهدف من تلك التحركات هو إدخال عتاة الدواعش إلى العراق.