كتائب الشهيد جهاد جبريل ترفع حالة الاستنفار العام إلى الدرجة القصوى

موقع أنصار الله – متابعات – 19 شوال 1444هـ

نعت كتائب الشهيد جهاد جبريل، الجناح العسكري للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين – القيادة العامة، في بيان اليوم الثلاثاء، شهداء سرايا القدس، ودانت الجريمة الصهيونية الجبانة.

وأعلنت الكتائب، في بيانها، رفع حالة الاستنفار العام في صفوف مقاتليها ووحداتها القتالية إلى الدرجة القصوى.

من جهتها، نشرت الجبهة الشعبيّة لتحرير فلسطين بياناً نعت فيه شهداء سرايا القدس، مؤكدّة أنّ العدو الصهيوني سيدفع ثمن جرائم الاغتيال التي ارتكبها في قطاع غزة”، فجر الثلاثاء.

وقالت الجبهة في بيانها: “خسارة شعبنا لأي من قادة المقاومة بفعل هذا الاغتيال الجبان لن تكسر إرادته ومقاومته”.

وذكر البيان أنّ “العدو اختار وقت إشعال هذه المواجهة، ولكنّ وقت إنهائها أو مساحة امتدادها سيحدده شعبنا ومقاومته”.

وقال رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس” إسماعيل هنية إنّ “اغتيال القادة بعملية غادرة لن يجلب الأمن للمحتل، والمقاومة ستؤلم العدو”.

الناطق باسم حركة “حماس” حازم قاسم قال: “نزفّ إلى شعبنا ثلّة من قيادات المقاومة في غزة، والاحتلال يتحمل تداعيات عدوانه على القطاع”.

ونعت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، شهداءها الذين ارتقوا في العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة فجر الثلاثاء.

واستهدفت اعتداءات الصهيونية عدة مناطق في قطاع غزة، من ضمنها منازل لقادة في حركة الجهاد الإسلامي.

وأكدت وزارة الصحة في غزة ارتقاء 12 شهيداً وإصابة 20 مواطناً بجراح مختلفة حتى اللحظة.

وذكر الإعلام صهيونية أنّ عملية غزة خُطط لإجرائها نهاية الأسبوع وواشنطن علمت بها.

ويترقب العدو الصهيوني ردّ المقاومة، إذ قالت وسائل إعلام صهيونية إنّ “قيادة الجبهة الداخلية طلبت من مستوطني الجنوب الدخول إلى الملاجئ بعد انطلاق عملية درع وسهم”، بحسب تسمية الاحتلال.

وتحدّث الاعلام الصهيوني عن “نشر بطاريات القبة الحديدية، ليس في الجنوب فحسب، بل في كل أنحاء الكيان الغاصب أيضاً، استعداداً لسيناريو إطلاق صواريخ من غزة”.

ونعت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، شهداءها الذين ارتقوا في العدوان الصهيوني على قطاع غزة فجر الثلاثاء.

واستهدفت اعتداءات الصهيونية عدة مناطق في قطاع غزة، من ضمنها منازل لقادة في حركة الجهاد الإسلامي.

وأكدت وزارة الصحة في غزة ارتقاء 12 شهيداً وإصابة 20 مواطناً بجراح مختلفة حتى اللحظة.

وذكر الإعلام الكيان الصهيوني الغاصب أنّ عملية غزة خُطط لإجرائها نهاية الأسبوع وواشنطن علمت بها.

ويترقب الاحتلال ردّ المقاومة، إذ قالت وسائل إعلام صهيونية إنّ “قيادة الجبهة الداخلية طلبت من مستوطني الجنوب الدخول إلى الملاجئ بعد انطلاق عملية درع وسهم”، بحسب تسمية الاحتلال.

وتحدّث الاعلام الصهيوني عن “نشر بطاريات القبة الحديدية، ليس في الجنوب فحسب، بل في كل أنحاء إسرائيل أيضاً، استعداداً لسيناريو إطلاق صواريخ من غزة”.