حزب الله: العملية المظفّرة في غزة ردٌّ حاسمٌ على جرائم الاحتلال المتمادية
موقع أنصار الله – متابعات – 22 ربيع الأول 1445هـ
بارك حزب الله للشعب الفلسطيني المقاوم ومجاهدي الفصائل الفلسطينية البطلة وبالأخص الإخوة الأعزاء في كتائب القسام وحركة المقاومة الإسلامية حماس بالعملية البطولية الواسعة النطاق والمكللة بالظفر والتأييد الالهي والوعد بالنصر النهائي الشامل.
وفي بيان اليوم السبت، قال حزب الله إن هذه العملية المظفرة هي رد حاسم على جرائم الإحتلال المتمادية والتعدي المتواصل على المقدسات والأعراض والكرامات وتأكيد جديد على أن إرادة الشعب الفلسطيني وبندقية المقاومة هي الخيار الوحيد في مواجهة العدوان والإحتلال ورسالة إلى العالم العربي والإسلامي والمجتمع الدولي بأسره وخاصة أولئك الساعين إلى التطبيع مع هذا العدو أن قضية فلسطين قضية حية لا تموت حتى النصر والتحرير.
ودعا حزب الله شعوب أمتنا العربية والإسلامية والأحرار في العالم إلى إعلان التأييد والدعم للشعب الفلسطيني وحركات المقاومة التي تؤكد وحدتها الميدانية بالدم والقول والفعل.
وأكد الحزب في بيانه أن “قيادة المقاومة الإسلامية في لبنان تواكب التطورات الهامة على الساحة الفلسطينية عن كثب وتتابع الأوضاع الميدانية بإهتمام بالغ وهي على اتصال مباشر مع قيادة المقاومة الفلسطينية في الداخل والخارج وتجري معها تقييمًا متواصلًا للأحداث وسير العمليات ولذا ندعو حكومة العدو الصهيوني إلى قراءة العبر والدروس الهامة التي كرستها المقاومة الفلسطينية في الميدان وساحات المواجهة والقتال”.
وفيما يلي نص البيان:
“بسم الله الرحمن الرحيم
أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُواْ وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِير
يبارك حزب الله للشعب الفلسطيني المقاوم ومجاهدي الفصائل الفلسطينية البطلة وبالأخص الإخوة الأعزاء في كتائب القسام وحركة المقاومة الإسلامية حماس بالعملية البطولية الواسعة النطاق والمكللة بالظفر والتأييد الالهي والوعد بالنصر النهائي الشامل.
إن هذه العملية المظفرة هي رد حاسم على جرائم الإحتلال المتمادية والتعدي المتواصل على المقدسات والأعراض والكرامات وتأكيد جديد على أن إرادة الشعب الفلسطيني وبندقية المقاومة هي الخيار الوحيد في مواجهة العدوان والإحتلال ورسالة إلى العالم العربي والإسلامي والمجتمع الدولي بأسره وخاصة أولئك الساعين إلى التطبيع مع هذا العدو أن قضية فلسطين قضية حية لا تموت حتى النصر والتحرير.
إننا ندعو شعوب أمتنا العربية والإسلامية والأحرار في العالم إلى إعلان التأييد والدعم للشعب الفلسطيني وحركات المقاومة التي تؤكد وحدتها الميدانية بالدم والقول والفعل.
إن قيادة المقاومة الإسلامية في لبنان تواكب التطورات الهامة على الساحة الفلسطينية عن كثب وتتابع الأوضاع الميدانية بإهتمام بالغ وهي على اتصال مباشر مع قيادة المقاومة الفلسطينية في الداخل والخارج وتجري معها تقييمًا متواصلًا للأحداث وسير العمليات ولذا ندعو حكومة العدو الصهيوني إلى قراءة العبر والدروس الهامة التي كرستها المقاومة الفلسطينية في الميدان وساحات المواجهة والقتال”.