التكفيريين..والبورصة

هناك ملايين الامثلة التي تؤكد أن إسلام شيوخ آل سعود وثاني وامثالهم في اليمن وفي كل الدول الاسلامية..ليس إلا إسلام إجرامي وربوي بل إن كلمة الربا لا شيء أمام ما يفعله فقهاء ال سعود وثاني كالقرضاوي وآل الشيخ و غيرهم هل سمعتم أحداً حرم البورصة وهذه المحميات ليست إلا صالة مقامرات اسمها بورصة وليس هناك في الاقتصاد من ربي وتجارة وهدر الفلوس في الوهم ودعم رأس المال الصهيو امريكي في اعتى اعمالها الاجرامية والابادية اكثر من شيء اسمه البورصة..البورصة هي عملية شفط منظم لموارد اي بلد وكل بلد يمنع هذه الانشطة يتم وصفه بالارهاب لانه.يقطع شريات الاقتصاد البلطجي الامريكي الذي يعيش عالة على موارد كل شعوب الارض..خسرت شعوب شبه الجزيرة العربية الاف الاف المليارات في تجارة الوهم واقتصاد الوهم في محميات الخليج وفي مقامراتها الاستثمارية في امريكا وغيرها وكل عدة سنوات هناك عمليات انهيارات بورصة منظمة..هل تصدى احدا لهذا الشأن من شيوخ الارهاب التكفيريين كالقرضاوي وال الشيخ ..انهم يعرفون حجمهم وهذا خط احمر ممنوع الاقتراب منه..ان ما يهمهم ان يكفروا ويقردوا الشعوب اي يحولوا الشعوب الاسلامية الى قرود لاتفكر الا في حكم الضرطة والفسوة و الدخول بالرجل اليمين و مدى نجاسة بول الماعز و شرب بول البعير ومنافعه مع حبة البركة.

 

قد يعجبك ايضا