وجدد أبناء مديرية زبيد في الوقفة في ذكرى مجزرة سوق زبيد استنكارهم للجريمة البشعة التي ارتكبها العدوان بحق مدنيين وطلاب وطالبات مدارس .
ونددوا بالصمت الدولي المطبق للمنظمات الحقوقية والإنسانية وكذا الأمم المتحدة تجاه ما يرتكبه تحالف العدوان من جرائم ومجازر جماعية وتدمير مقدرات الشعب اليمني ومحاصرته برا وبحرا وجوا .
وأعلنت قبائل زبيد النفير العام والتحرك لرفد الجبهات بالمال والرجال للدفاع عن عزة وكرامة الوطن ومواجهة الغازي المحتل الذي يسعى للسيطرة على ميناء الحديدة المتنفس الوحيد لملايين اليمنيين.






