من هدي القرآن

الغاية التي يجب أن ينشدها الإنسان من كل عمل هي رضا الله

يَوْمَ الْقِيَامَةِ تَرَى الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى اللَّهِ وُجُوهُهُمْ مُسْوَدَّةٌ

في القيامة لا تنفع الحسرات

الإنسان لا ينطلق في وقاية نفسه من جهنم من منطلق المقاصاة

الأعمال التي نمارسها كلها لخدمة القضايا المهمة في الإسلام

العواقب الوخيمة للسخرية من المؤمنين

الواقع النفسي للمقصرين يوم القيامة

الأعمال الأساسية في الإسلام هي التي تجعل لبقية الأعمال الصالحة قيمة ولولاها لما كانت مقبولة

التوبة يجب أن تكون توبة من كل الذنوب

الإسلام دين مترابط ومتكامـل لا يقبـل أخذ بعضه وترك بعضه الآخر

التوبة وشروطها

الذنوب وخطرها

همنا العمل لإصلاح الناس ولا نبالي بمن يعارض

يجب أن بنذل من أموالنا لمواجهة الضلال

لنجعل المضلين تحت أقدامنا في الدنيا فلا نتأثر بهم

الناس بطبيعتهم مجبولين على دين الله ولكن يأتي الضلال من قبل آخرين

كل من يدخل النار لا يدخل إلا بسبب مضلين آخرين

كل شيء سوف يؤدي إلى هلاكي يوم القيامة أُرفُضه هنا في الدنيا كائناً ما كان

اجعل المضلين تحت أقدامك هنا في الدنيا حيث سينفع.

ابتعد عن قرين السوء فهو مضل

تبرأ من الكبار المجرمين هنا قبل أن يتبرأوا منك في الآخرة

الحسرة عندما تتبع طرفا يودي بك اتباعه إلى جهنم

ليكن موقفك القوي ضد الظالمين هنا في الدنيا

لماذا الأتباع أكثر تحسرا يوم القيامة

الأَخِلاَّءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلاَّ الْمُتَّقِينَ

اكتشف منابع الضلال والعن المضلين قبل القيامة حيث لا ينفع

رَبَّنَا هَـؤُلاَءِ أَضَلُّونَا فَآتِهِمْ عَذَابًا ضِعْفًا مِّنَ النَّارِ

لا تتحقق التقوى إلا إذا كان الإيمان بالله كاملا

الإيمان الكامل بالله بأنه شديد العقاب وأنه غفور رحيم هو ما يدفعني إلى أن أرغب إليه وأرهب منه

لو كنا نفهم أن الوعيد والوعيد يبدأ من الدنيا لما اختلطت الأوراق علينا وأصبحنا نتعبد الله بالبقاء على وضعية الذل