بشائرُ الفتح
|| أدب وشعر || معاذ الجنيد
ما بين (آلِ جُبارةٍ) و(كِتَافِ)
وقفَ الرَدَى مُتَجَمِّدَ الأطرافِ
إذْ كان يفتِكُ بالمئاتِ مُفاخِراً؛
فرآكَ تُلقِيْ الأسْرَ بالآلافِ
أعطاكَ ربُّكَ قوّةً من بأسهِ
وكفاكَ ما مكروا..…