مقتطفات من هدي القرآن

تكريم الله لنا في هدايته ومن الحكمة أن تقدم هدايته بما يتناسب مع تكريمنا

رَبَّنَا أَبْصَرْنَا وَسَمِعْنَا فَارْجِعْنَا نَعْمَلْ صَالِحاً إِنَّا مُوقِنُونَ

خشية الله في القرآن على أعلى درجاتها

تعزيز الخشية من الله وفق المنهج القرآني

تهربك من الحق لا يعفيك عن المسؤولية أمامه

خطورة الإعراض عن التشريع الإلهي

تدبير الله لنا يتمثل جانب كبير منه جداً في جانب الهداية

رفض هداية الله أغرب موقف لنا تجاه الله

أنت المخلوق الذي لا بد من أن تسلم كل شؤونك لإلهك ليدبرها

العمل هو الضمانة الحقيقية لأمن الناس وسلامتهم

خطورة تبريرات ممارسات الأمريكيين

يجب أن نعتبر بما نشاهد من شواهد قبل أن نكون عبرة للآخرين

لا يجوز أن نُخدع ولا أن نكون ضعفاء

اجلس مع الله ستجد نفسك قوياً

طالما كنت مؤمنا بالقرآن فليس ثمة ما يدعو للقلق أو الارتباك أو الخوف

المقصرون عادة لا يستفيدون من أخطائهم

من عظمة الإسلام أنك عندما تتحرك له تجد كل شيء يخدمك حتى أعداؤك

إن مواجهة الخطر هي أن تعمل ضده، لا أن تسكت، وتدس رأسك في التراب كالنعامة

لا يجوز ترديد أي تبريرات خدمة للأمريكيين

من يظنون أنهم قد اطمأنوا بصداقتهم لأمريكا عليهم أن يحذروا

الخطر على الحكومات والشعوب هو من اليهود

نحن اليوم أحوج ما نكون إلى القرآن

سيبقى العرب متخبطين طالما انفصلوا عن القرآن الكريم

تقديم القرآن بنفسية مهزومة يقدمه هزيلا ويضر بالأمة

كثيرا ما يكون المنقذون للأمم من حيث لا تحتسب

من الحماقة أن تعرض عن الحياة الأبدية

من التعظيم لله أن تنذر حياتك لله

إما أن يكون الإنسان قد رسم لنفسه أن تكون حياته وموته لله، وإلا فستكون من أجل أمريكا

من رحمة الله الواسعة بالإنسان أنه فتح أمامه إمكانية استثمار موته

فخر الإنسان أن تكون حياته لله