من هدي القرآن

التسوية والمصالحة مع العدو الإسرائيلي موقف غير طبيعي

من خلال القرآن والأحداث نستطيع أن نفهم الواقع

إن لم تقف موقف الحق ستجد نفسك تساق إلى مواقف الباطل

النفسيات المفرطة وعواقب الموقف الباطل

فاجعة كربلاء وضرورة فهم الانحراف من بدايته

بين عشق السلطة والجناية على الأمة

وما كنتُ مُتخذ المضلينَ عضداً

حادثة كربلاء باعتبارها نتيجة لانحراف ثقافي

المجتمع الذي لا يتحرك على القرآن هو مجتمع قابل ليرتد بعد إيمانه 

الإرهاب على الطريقة الأمريكية!!

الاعتصام بحبل الله ضمان من التفرق والعذاب العظيم

من يقدم علما يفرق الناس فلا ينتظر الملائكة لتفرش له أجنحتها

خطورة تفرق الأمة بين الفكر والممارسة

كن واعيا وحطم معنويات المخربين

غيّر من نفسك لتصبح فاعلاً قادراً على تغيير نفسية المجتمع

ولتكن منكم أمة

لن تقف الأمة على قدميها أبداً إلا إذا بدأ العمل على تصحيح الوضع من الداخل

الاعتصام بحبل الله طريق لتكون الأمة بمستوى مواجهة أهل الكتاب

الله سبحانه يبين لعباده طريق الهداية التي تعتبر حقائق لا تتخلف

إن من لا يعلنون ما أعلنه الرسول هم من يَصِمُون الله في حكمته وعدله رحمته

تولي الإمام علي هو مفتاح لأبواب الهداية بالقرآن

الديمقراطية نفسها لا تستطيع أن تحمينا من فرض ولاية أمرٍ يهودية

ولاية الأمر هو وحده الذي يمكن أن يحصّن الأمة عن أن يَلِي أمرها اليهود

اليهود والولاية

الولاية اليهودية تفرض نفسها كبديل عن الولاية الإلهية

"من كنت مولاه فـ(هذا) علي مولاه"

إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَاماً

أن يفرض على الأمة اليوم ولاية أمر يهودية فهو نتاج لرفض ولاية الإمام علي

أنت بين ولايتين: ولاية الله أو ولاية أمريكا

العدو الإسرائيلي بارتكابه لهذه الجرائم، وبشكلٍ مستمر، يحاول أن يروِّض شعوب العالم على تقبُّل جرائمه، وعلى تقبُّله مع ما هو عليه من الإجرام، والوحشية، والعدوانية، ويحاول أن يدفعها لتتغاضى عن ذلك، فلا يبقى لا هنا ولا هناك في أي قارة من…