من هدي القرآن

الأمريكي وانزعاجه الكبير من الشعار

الشعار يهيئ الناس لمواجهة أمريكا ويحول دون حصولها على عملاء

ليست فترة خوف وسكوت ولا مبالاة

الصرخة إسقاطت للمشروع الأمريكي من التدجين إلى الاحتلال

عـزة العـرب بالـذات وقوتهم وتمكينهم يتوقف على الاهتمام بالقرآن الكريم

لن نسكت وسنلعن اليهود والنصارى أمريكا وإسرائيل

اصرخوا .. وستجدون من يصرخ معكم في مناطق أخرى

المسلمون والاستهداف الامريكي

اليهود واستراتيجية مسح السخط القرآني ضدهم

الجناة: حكام الجور وعلماء السوء

الصمت وجنايته على الأمة

لابُدّ للناس من موقف، أو فلينتظروا ذلاً وخزياً وعذاباً

لا بد أن يكون لنا موقف مـن منطلـق الشعـور بالمسئوليـة أمـام الله

لنتحمل المسؤولية داخل أنفسنا أمام الله سبحانه

أنت طرف في هذا الصراع ومستهدف فيه شئت أم أبيت فلا تنصّل عن المسئولية

شرف عظيم جداً لنا، أن يكون توجهنا قرآنياً

قدم القرآن كمذكر به وليس كالمفسرين

يجب أن نتعامل مع القرآن وفق ما دعانا الله إليه في القرآن

كيف نتعامل مع القرآن؟

{هُدىً لِلنَّاسِ} في كل القضايا أمام كل الاحتمالات في كل الميادين

القرآن الكريم يحقق الثقة الواعية بالله

أفضل وأهم وأعظم مصدر لمعرفة الله هو القرآن الكريم

ولذلك كل من يسارع في خدمة أمريكا، وفي الولاء لأمريكا، وفي التبعية لأمريكا وإسرائيل، كلما خطى خطوةً في ذلك الاتجاه، ابتعد بتلك الخطوة مسافات وأميالًا عن مبادئه، عن قيمه، عن أخلاقه بحكم انتمائه للإسلام، هذا الإسلام الذي تنتمي إليه، لا تنطلق…

على مستوى واقعنا كمجتمعٍ مسلم: إذا تمكَّن الأمريكي من السيطرة التامة علينا، ماذا ينتج عن ذلك؟ نتحول إلى مجتمع خاسر وسيء، مجتمع مليء بالمشاكل السياسية، والأزمات الاقتصادية، ومفكك ومبعثر، تنشأ مشاكل تحت كل العناوين، تساعد كلها على…

عندما يثقف الإنسان ثقافة مغلوطة هذه هي الضربة القاضية

إذا لم نتثقف بثقافة القرآن فسنفقد كل شيء، وسنعود إلى أُمية أسوأ من الأمية الأولى

الضلال هو أسوأ شيء يمكن أن يصيب الإنسان على الإطلاق

النقلة النوعية للأمة تحصل فيما لو اتبعت القرآن الكريم

في ميادين المواجهة مع أعداء الله يصبح الرجل المهم له قيمته العالية

الأوامر الإلهية بين ضرورة الطاعة المطلقة وخطورة التأويلات