من هدي القرآن

لن يسكتوا ولن يتوقفوا إلا متى ما تحركنا وصرخنا في وجوههم

الأمة بين أعلام الهداية وأعلام الغواية

وَلَوْ شِئْنَا لَآتَيْنَا كُلَّ نَفْسٍ هُدَاهَا وَلَكِنْ حَقَّ الْقَوْلُ مِنِّي لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ

القرآن إذا لم يربط بواقع الناس فلا قيمة له

الخطاب القرآني جاء بالشكل الذي يراعي تكريمك وكرامتك

الأعمال الصالحة هي نجاتك في الدنيا ونجاتك في الآخرة

العبرة في العمل باعتباره صالحا في غايته ومنطلقة

القرآن الكريم يربط بين الشقاء والعمى في الدنيا والشقاء والعمى في الآخرة

الحالة الخطيرة هي أن لا يبصر الإنسان ولا يسمع إلا متى ما أحدق به الخطر

التخويف بالموت أسلوب يخالف في القرآن

البعث حقيقة لا مفهر منه وهو ما يجب أن نخافه

وضعنا أنفسنا بديلا عن الله وكفرنا به في أن يدبر شأننا!!

يجب أن يكون حديث الناس كله بالشكل الذي يوحي بالارتباط بشرع الله وهديه ودينه

الذي خلقك وبدأ خلقك من طين لا بد أن يهديك ويدبر شؤونك

العمل هو الضمانة الحقيقية لأمن الناس وسلامتهم

الذي خلق السماوات والأرض والإنسان بالحق لا يمكن أن يترك الإنسان دون هداية

لا يجوز أن نُخدع

خطورة الروحية الضعيفة على الدين والأمة

ضرورة أخذ العبرة من الأحداث

الله يريد لأوليائه أن يكونوا بالشكل الذي يرعب الأعداء

أنت بالله قوي وبدون الله ضعيف

من عظمة الإسلام أنك عندما تتحرك له تجد كل شيء يخدمك حتى أعداؤك

بين حسرات المقصرين وفرح المؤمنين

إن مواجهة الخطر هي أن تعمل ضده لا أن تسكت وتدس رأسك في التراب كالنعامة

لا يدخل الأمريكيون بلداً إلا ويستذلون أهله

{وَلا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتاً بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا…

نعرف الخطأ ولا ندرك ما يعمل الأعداء إلا عندما يضربونا !!!

العرب السطحيون في مواجهة اليهود الأكثر خبثا

إن أحوج ما نكون إليه في هذه المرحلة بالذات هو القرآن الكريم

وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى