من هدي القرآن

إذا لم نتثقف بثقافة القرآن فسنعود إلى أُمية أسوأ من الأولى في الضلال

هل نقول بأنه فعلا قد لا يكون هناك أنه حصل حالة كفر؟ بل حصلت {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ نَافَقُوا يَقُولُونَ لِإِخْوَانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ}(الحشر: من الآية11) ألم يحصل هذا؟. المنافقون أليسوا…

أسوأ عواقب الضلال هو الخلود في جهنم

المهمة الرئيسية للرسول هو أن يتلو الكتاب على الناس ويعلمهم به

المؤمن يهمه قضية الآخرين إلى درجة أن يقاتل في سبيلهم

الله يريد من المؤمنين أن يصلوا إلى درجة أن يقاتلوا لإنقاذ الآخرين

يجب أن نسعى إلى أن نجعل المضلين تحت أقدامنا

انقاذ الناس من الضلال فضيلة عظيمة

خطورة اليهود والنصارى وضرورة مواجهتهم

الناس بطبيعتهم بفطرتهم مجبولون على قبول دين الله على الاهتداء بهدي الله

ارفض كل شيء يؤدي إلى هلاكك يوم القيامة أُرفُضه هنا في الدنيا كائنا ما كان

تبرأ في الدنيا من الكبار المجرمين قبل أن يتبرأوا منك في الآخرة

إظهار العداء الشديد لأعداء الله يوم القيامة لا ينفع

خطورة قرين السوء وضرورة الابتعاد عنه

حسرة اتباع المضلين أعظم عذاب نفسي في جهنم

الصداقة التي لا تقوم على أساس صحيح في الدنيا تتحول في الأخرة إلى عداوة

الظالمون يتبرأون من بعضهم: يا ليت بيني وبينك بعد المشرقين

عاقبة تولي الظالمين ورفقة السوء هي الندم

اتباع المضلين ضياع في الدنيا وندم في الأخرة

الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين

يجب أن تدقق النظر فيمن تصاحب ومن تطيع ومن تتولى ومن تؤيد

أهمية الوعد والوعيد أن يساعد على الاستقامة

من صور الواقع السيء أننا أصبحنا نتعبد الله بالبقاء على حالة الذلة التي نحن عليها

الوعد والوعيد يبدأ من الدنيا وينتهي في الآخرة

لا يجوز أن نغمض أعيننا بعد أن تجلت الحقائق وكشفت الأقنعة

الجنة والنار ترغيباً وترهيبا للناس؛ ليستقيموا هنا في الدنيا

يجب علينا أن لا نسمح بالتدجين ولا بالهزيمة

هناك حملة كبيرة لتدجين الأمة لليهود والأمريكان وشواهدها في الواقع كثيرة

اصرخوا وستجدون من يصرخ معكم

خطورة التدجين وسوء المدجنين