من هدي القرآن

المسؤولية أمام الله تحتم علينا أن يكون لنا موقف تجاه أعداءه

مواقف المنافقين تعكس أثر التحرك ضد اليهود والنصارى

من لا يصرخ في وجه أمريكا بكلمة الحق أسوأ من علماء السوء ومن الحكام الذين دجنوا الأمة لليهود

لابُدّ للناس من موقف أو فلينتظروا خزيًا في الدنيا وعذابًا في الآخرة

نحن أمة مستهدفة .. شئنا أم أبينا

إن تنصلت اليوم عن المسؤولية فلن تستطيع التنصل منها يوم القيامة

كل ما يخالف القرآن غير صحيح لأن رسول الله لا يمكن أن يأتي بشيء مخالف للقرآن  

قضية تهويل الموت والتخويف من القبر وتهويله هي قضية مشبوهة من أساسها

على الإنسان أن يكون حذرًا فلا يقدم على الله وهو عاصي فيكون مصيره جهنم

ليس في القرآن الكريم حتى آية تبرر لنا السكوت أو القعود

إذا لم تبذل نفسك ومالك في مواجهة الأعداء فهم من سيسخروك لتبذل نفسك ومالك في سبيلهم

من بركات الشعار أنه فضح أعداء الإسلام أينما كانوا

ليس هناك مبرر مقبول لمن يريد أن يسكت الآخرين من الهتاف بالشعار

عندما يتخذهم الإنسان أولياء: إما بأن تنسق مع الإسرائيلي بشكلٍ مباشر، وإما أن تكون مع من يواليه، قد لا يحتاج الأمر لتحسب معه، وتحسب في صفهم، وتحسب في موقفهم، قد لا يستدعي ذلك أن تكون على تنسيق مباشر مع الإسرائيلي، لكن عندما تنسق…

يقول الله -سبحانه وتعالى- في آيةٍ قرآنيةٍ أخرى: {وَلَا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَاءَ ثُمَّ لَا تُنْصَرُونَ}، هذه الآية تحذر أيضاً من الركون إلى…

موقع أنصار الله – صنعاء – 5 رمضان 1444هـ نص المحاضرة الرمضانية الثالثة لقائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي (أهمية التقوى على المستوى الشخصي وعلى مستوى المجتمع) 04-09-1444 هـ 26-03-2023م: أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ…

ليكن لنا موقف قبل أن لا نستطيع

أهمية الوحدة في الموقف والكلمة في مواجهة العدو

سبيل السلام في الإسلام

علينا أن نتحمل المسؤولية القرآنية بوعي

الإرهاب بين المعنى الأمريكي والمعطى القرآني

البساطة والسطحية هو ما يجعل الأمة ضحية لليهود

هل نواجه اليهود بالوعي العالي أم بسطحية التفكير والاهتمام؟!!

الجهاد باعتباره شرعية لنا

الأمة بين ما أراد لها الله وبين واقعها المزري

من لا يتحرك ويكن له موقفا مع الحق يساق إلى الباطل قسرا

الإسلام الذي لا يحرك الناس ليس هو إسلام محمد

عندما تسوية العلاقة مع الله يكون القرآن باعثا على الحركة والفاعلية

الإسلام المحمدي الصحيح

إن لم يكن له موقف يثير أهل الباطل فليس لهذا الدين قيمة