من هدي القرآن

متلازمة الشقاء ونسيان العدو

عندما يفقد الناس هويتهم يصبحون في خدمة أعدائهم

إذا أنت لا تعرف من أنت ولا تعرف الآخرين من حولك فلن تستطيع أن تبني نفسك

موضوع مفاوضات، أو حوار، أو جدل فأنت عندما تكون في حوار مع أطراف من هذا النوع ماضيهم أسود على هذا النحو، على هذا النحو في موضوع جدال، أو حوار، أو مفاوضات يجب أن يكون عندك هذه النظرة فتعرف أن هذا الطرف في واقعه هو واقع فيه نقاط ضعف كبيرة…

الطلاب اليابانيون نموذج حي في الحفاظ على الهوية

متى فقدنا هويتنا سنفقد أيضًا حضارتنا؛ لأننا لن نصل إلى مستوى أمة تنتج وتصنع وتزرع

الأشد خطرا .. عندما لا نعرف من نحن ومن هم

يحرص اليهود على تعليم نسائنا العلم الذي يريدونه ويبذلون لذلك الأموال الطائلة

التعدي على الله .. الخطورة والعواقب

ما أكثر الإنفراجات لكن من لا يهيئ نفسه للعمل في سبيل الله تمر الأشياء ولا يبالي

لله وحده الحق في تدبير شؤون الناس ولا شرعية لمن لا يعتبر في حكمه امتداداً لشرعية الله

الفهم المغلوط للقرآن حط من عظمة القرآن وحكمته

الواثق بالله هو من يعش حضور الله في ذهنيته وشهادته على كل شيء

استشعار حضور الله سبحانه وشهادته هي الغاية المهمة من وراء الأذكار التي شرعت

رسخ القرآن الكريم قضية أن الله شاهدٌ وحاضر على كل شيء

الله: هو اسم للذات المقدسة وهو الأساس لبقية أسمائه

لا يوصلك إلى الله إلا فطرتك وإلا أنبياؤه وكتبه

فطر الله النفوس على معرفته وهو أظهر من كل مخلوقاته

تحدث الله تعالى عن ذاته بالشكل الذي نحصل من ورائه على تعزيز لثقتنا به سبحانه وتعالى

جناية الذين يقدمون الدين ناقصا

ليس المقصود إثارة الآخرين بقدر ما المقصود تصحيح الخطأ والتقرب من الله أكثر

كيف يعد ناصرًا لدين الله من يعمل على إيصال العقائد الباطلة؟

هناك عقائد محسوبة على الإسلام لم تبنِ في الأمة شيئًا بل أنها كانت وراء الهدم

وعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هونا

لماذا يخشى الغرب من الصوت الإسلامي الصحيح؟!

التفسير السيئ للدين يسبب السخط ضده والنفور منه

حتى يعيد القرآن المجد والتمكين للأمة لا بد أن يقدم كاملا

حين نتولى غير الإمام علي نجد أنفسنا نقف ضد القرآن

عندما نتحرك على أساس دين الله الكامل وتحت قيادة واحدة سنكون جديرين بنصر الله

ضرورة العودة إلى القرآن والتخلص من الأسباب التي أوصلت الأمة إلى الوضعية السيئة