من هدي القرآن

ليس فقط بنو أمية الذين يتحملون أوزار هذه الأمة، بل وأولئك الذين تخاذلوا تحت راية الإمام علي عليه السلام

ليس هناك ما هو أكثر أهمية من بلوغ درجة أكمل الإيمان

الحق في صورته الكاملة والمؤثرة في الحياة هو الذي يزهق الباطل

ليس هنالك آلية مبرمجة للهداية بل لا بد من الرجوع إلى الله

ضرورة المسارعة إلى الخيرات وخطورة اتباع الشهوات

من أعظم هبات الله لنا أنه هدانا وعبدنا له بالشكل الذي فيه عزتنا وكرامتنا

النظر إلى الأحداث من خلال القرآن تصنع اليقين

مَنْ كَانَ فِي هَذِهِ أَعْمَى فَهُوَ فِي الْآخِرَةِ أَعْمَى وَأَضَلُّ سَبِيلًا

الشهداء لا يموتون والشهادة هي الحياة الأبدية

التخويف بالموت خطأ تربوي ومخالفة للقرآن

لأنه تربيته قرآنية : كان الإمام علي يأنس بالموت بينما يخاف يوما عبوسا قمطريرا

خطوة اتخاذ المواقف المسبقة في الحيلولة ضد الهداية

تدبير الله للإنسان يختلف عن بقية المخلوقات لأن غالبة في الهداية وهو أهم ما نحتاج إليه

التشريع لله وحده ولا بديل عن شريعة الله

الذي خلق ودبر كل ما في السماوات والأرض هو وحده من له الحق والقدرة على تدبير شؤونك

كيف يفر الإنسان من الله حتى لا يدبر شوؤنه؟!!!

أهمية الرجوع إلى القرآن من حيث هو كتاب هداية

القرآن واسع بالشكل الذي لا يمكن لأحد إطلاقًا أن يحيط به

من يرسم لنفسه طريقا من الضلال يصبح تائها إلى درجة أنه لا يستطيع أن يفرق بين ذاته وبين عدوه

لأننا لم نفهم الدين بصورة صحيحة أصبحنا نفترض لأنفسنا ما لم يحصل حتى مع الأنبياء

من يفقد هويته يخدم عدوه

لن نحقق النهوض المرجو إلا إذا عرفنا هويتنا من نحن أولا ..

في مقابل الأعلام الألهية ... أحذروا الأعلام المزيفة

النفسية اليهودية وخطورتها على الأمة

شتان بين الغارقين في مستقع الجريمة وبين الحاملين لهم الأمة!!

لأنه سبيل عزتنا هم يريدون أن نضل عنه لأنه يهدي إلى التي هي أقوم

الامتهان الحقيقي للمرأة عندكم وليس هنا

العدو لا يريد لنا إلا الضلالة ويبذل في ذلك كل جهده

إذا انطلق الناس ليصرخوا صرخة واحدة في أسبوع واحد ضد أمريكا فإنها ستعدل من منطقها تجاه اليمن

إذا أردتم السلام فاحملوا السلاح