السيد حسين بدر الدين الحوثي

تبرأ فـي الدنيـا مـن المجرميـن قبـل أن يتبرأوا منك في الآخرة

رَبَّنَـا أَرِنَـا الَّذَيْـنِ أَضَلَّانَا مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ نَجْعَلْهُمَا تَحْتَ أَقْدَامِنَا لِيَكُونَا مِنَ الْأَسْفَلِينَ

الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ

الأَخِلاَّءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلاَّ الْمُتَّقِينَ

اعرفْ كيف تختار القرين الصالح الذي لا يضلك

اعرف منابع الضلال والعن المضلين في الدنيا ولا تدافع عنهم

يوم القيامة لا ينفعك أن تدعو على من أضلك

المؤسف والعجيب أن يذهب الكثير إلى النار والقليل إلى الجنة رغم ما ذكر عنهما تفصيلا

الله يريد أن نؤمن بالأمرين معا: غفور رحيم وشديد العقاب

الوعد والوعيد يدفعنا للاستقامة

لو كنا نفهم أنَّ الوعد والوعيد يبدأ من هنا من الدنيا لما اختلطت الأوراق

سلبيات المفهوم المغلوط للوعد والوعيد

الجنة والنار تخويف وترغيب لنا؛ لنستقيم في الدنيا، وليس لمجرد الإيمان فقط

أهمية التسبيح باعتباره تنزيه لله عن كل ما لا يليق به

الاستقامة في الحياة هي غاية الحديث عن الوعد والوعيد

أهمية التسبيح باعتباره تنزيه لله عن كل ما لا يليق به

في التسبيح الواعي

خَلَقَ الإِنسَانَ مِن نُّطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُّبِينٌ

إذا تأمل الإنسان في مظاهر قدرة الله وسعة علمه سيجد نفسه مبهوراً

سبحانه نزه ذاته عن أن تدركه الأبصار

أصحاب العقائد الباطلة نسبوا الشر إلى الله وجعلوه أسوأ من الشيطان الرجيم

عقائد تتنافى مع القرآن الكريم بشكل مفضوح

" وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ" بين الفهم الصحيح والمغلوط

القرآن يعزز كمال الله وينسف الشرك من النفوس

وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ وَيَوْمَ يَقُولُ كُنْ فَيَكُونُ قَوْلُهُ الْحَقُّ وَلَهُ الْمُلْكُ

الإنسان لا يرائي في أعماله إلا إذا لم يكن الله عظيماً في نفسه

الله هو الحكيم وهو الذي لا يعتريه نقص

تمجيد الله مهم في شد النفوس إلى الله

التسبيح والذكر يترك أثر طيبا في النفوس

ارتبط بالله رأساً، وثق به، وهو من سيجعلك أقوى مما يملكون من وسائل القوة