السيد حسين بدر الدين الحوثي

سبحانه نزه ذاته عن أن تدركه الأبصار

أصحاب العقائد الباطلة نسبوا الشر إلى الله وجعلوه أسوأ من الشيطان الرجيم

عقائد تتنافى مع القرآن الكريم بشكل مفضوح

" وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ" بين الفهم الصحيح والمغلوط

القرآن يعزز كمال الله وينسف الشرك من النفوس

وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ وَيَوْمَ يَقُولُ كُنْ فَيَكُونُ قَوْلُهُ الْحَقُّ وَلَهُ الْمُلْكُ

الإنسان لا يرائي في أعماله إلا إذا لم يكن الله عظيماً في نفسه

الله هو الحكيم وهو الذي لا يعتريه نقص

تمجيد الله مهم في شد النفوس إلى الله

التسبيح والذكر يترك أثر طيبا في النفوس

ارتبط بالله رأساً، وثق به، وهو من سيجعلك أقوى مما يملكون من وسائل القوة

السلام لا يتحقق إلا إذا كنت في موقف عزة وقوة ومكانة

حتى نقي أنفسنا من اللعنة الإلهية

أهمية معرفة سعة رحمة الله حتى لا يتنكر الإنسان ويقع في دائرة الكفر

من مظاهر رحمة الله

الرحمة المبهرة

خطاب الثناء على الله، يردده الإنسان بلسانه ليترك آثاراً في النفس

تمجيد الله وتعظيمه له دور كبير في تعزيز الثقة بالله

حين يقع الإنسان في الشرك دون أن يشعر

لماذا لا نخاف الله وهو الذي لا أحد يغالبه على أمره

الله له ملك السماوات والأرض ولاشرعية لأحد في التحكم على رقاب الناس

اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ

أفلا يكون من خلق السماوات والأرض بقادر على أن ينجز وعده لأوليائه

الغاية من الأذكار هي استشعار حضور الله وشهادته

هو الظاهر سبحانه

معرفة الله قائمة ومترسخة في أذهان البشر وفطرتهم

قدير لا أحد يستطيع أن يحول بينه وبين ما يريد أن ينفذه

الله يدير شؤون الكون فكيف لا يحق له أن يدير شؤوننا!!!

حاجة الإنسان إلى الهداية أكثر من كل ما سواها

الله تكفل بالهداية ورسم طريقها