#الشهيد_القائد

إذا كان اليمنيون يريدون أن يسلموا شر أمريكا فليصرخوا جميعا في وجهها، وليتحدوها

العلماء الذين يبيعون الدين هم الأكثر ضرارا بالأمة ومن يهمه مصلحة الأمة فليقدم الدين كاملا

شتان بين من يسعى لأن يقدم أسرته للعذاب وبين من يكرمه الله برفع أسرته إلى مقامه في النعيم

مطلوب من المؤمنين أن يكونوا سباقين في الطاعات، فذلك اقتراب أكثر من الله وضمانة من الانزلاق

الرفعة الحقيقية هي رفعة الأخرة لأنها أبدية أما الدنيا فعمرها محدود

إذا كنت في سبيل الله فأي حركة أو مصيبة أو مشقة مهما كانت كلها تكتب لك عمل صالح

مهما كانت الخسائر التي يتعرض لها المؤمن ليست بشيء، مقارنة بالخسارة الحقيقية يوم القيامة

مما يؤكده القرآن أن كل من يصد عن سبيل الله، ويبتعد يعرض عن هدي الله، وإن كان يحمل اسم مسلم، حكمه حكم أولئك الكافرين

الشفاعة لأهل الكبائر والخروج من النار أفكار مغلوطة تحولت إلى عقائد تساعد على الجريمة والرذيلة!!

عندما يعصي المؤمنون أمر رسول الله فإنهم يستحقون أن يسلط الله عليهم عدوهم وإن كانت قيادتهم عظيمة

خطورة الموالاة والمعاداة وأهميتها أنها تنطلق من الحالة النفسية وتتجه إلى التغيير في الموقف وتصبح واقعا فعليا

يجب أن نتعامل مع القرآن بروحية عالية، وفق منطقه، نتركه هو يعلمنا ويزكينا، فلا نجمده ونُموّت آياته ونقدمه ميتًا..

القرآن هدى للناس وهو أوسع من حياتهم ويتطلب الإجلال والتقديس وعدم الابتذال

لا تزال الأمة بحاجة إلى أن تسمع القرآن فله سر ألهي مؤثر بالنفوس

لن نحقق الغلبة كجند لله إلا إن وثقنا بأن الله وحده من له حق ولاية أمرنا والتشريع لنا

الحضارة التي تقوم على شكر نعم الله هي الحضارة الإنسانية الحقيقة

الذي رعانا بالنعم الواسعة ولم ينس أن يلحظ فيها حتى جانب الجمال لا يمكن أن يفرط في هدايتنا ويتركنا حائرين

الله سمى الماء رزق، والمبذرين فيه أخوان الشياطين ؛ لأنهم يعملون على ضرب الأمة من أساسها

إذا ظل الشعب معتمداً على زراعة (القات) باستمرار فلن يستطيع أن يكون له موقف من أعداء الإسلام

عندما يكون قوتك من أعدائك لن تستطيع أن تقف على قدميك وتصرخ في وجههم فأنت لا تملك قوتك

{وَمَا بِكُمْ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لا تُحْصُوهَا}

موقع أنصار الله | من هدي القرآن | {وَأَمَّا الَّذِينَ ابْيَضَّتْ وُجُوهُهُمْ فَفِي رَحْمَةِ اللَّهِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} (آل عمران:107) ابيضت وجوههم في مواقفهم في الدنيا: كانوا ملتزمين، كانوا من يهمهم أمر الأمة، من يهمهم أمر الدين، هم…

من يعمل على تفريق أمة مُحِقَّة؛ سيقدم على الله ووجهه أسود

الواثقون بالله يهيئ الله الأسباب لصالحهم والذين اسودت وجوههم يوم القيامة هم أناس كفروا بعد إن كانوا مؤمنين!!

الاختلاف يجعلنا تحت رحمة اليهود والنصارى في كل مجال.

الاعتصام بحبل الله ضمانة لنا من التهديد والعذاب الإلهي العظيم

(وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلا تَفَرَّقُوا) فيها ثلاث عبارات تؤكد على: وحدة الكلمة، وحدة الأنفس، وحدة الصف

يجب أن نظهر في وعينا وسلوكنا وأعمالنا إلى درجة تحطم معنويات الذين في قلوبهم مرض، فييأسون ويضْمَحِلُّون أمام ما يلمسونه من كل شخص منا

ضرورة وأهمية واحدية القاعدة والتوجهات والخطة والأساليب في مقام الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر

الشهيدُ القائد.. حسينيُّ العصر