#ملازم

هؤلاء هم الإرهابيون وهذا هو الإرهاب الحقيقي

من يعمل على تفريق طائفة مُحِقَّة يمكن أن تجتمع على كلمة واحدة فإنه يُلطِّخ وجهه بالعار وبالخزي

الله يحذر من التفريق ويأمر بالوحدة ويرسم لنا طريقها

حتى تضع الملائكة أجنحتها على طالب العلم، لا بد من شروط

الوعي باعتباره حصنا

ميدان العمل مفتوح أمام المؤمنين ولا عذر لأحد أمام الله

عندما نبنى أمة مؤهلة للدعوة إلى الخير والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر معتصمة بحبل الله يتحقق المستحيل

لن تقف الأمة على قدميها أبدا إلا إذا صححت وضعها الداخلي في إطار الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر

مهما بحثت فلن تجد من يهديك كهداية الله

التفرق والتواني والتقصير في مواجهة أهل الكتاب قد يؤدي إلى الكفر بعد الإيمان ومن ثم إلى النار!!

لا هوادة بين الله وبين أحد من عباده

عندما تتخلى الأمة عن مسؤوليتها تصبح تحت أقدام اليهود والنصارى

لا عبرة بالمجاميع التي لا تقول شيئاً مهما كانت ثقافتهم أو مكانتهم، أو قدراتهم

الوعيد في الدنيا جانب مهم في تخويف الإنسان من معصيته

 من رحمة الله بالناس أن جعل العقاب والثواب عاجلا وآجلا

كل أعمالنا في الدنيا ننال جزاءها في الدنيا قبل الآخرة

السكوت على وجود العيوب وعدم إصلاحها لا يقتصر ضرره على الفرد، بل يتعداه إلى المجتمع

الهداية إلى الحق والثبات عليه مهما كان شاقا نعمة عظيمة وليست مشكلة على الإطلاق

 من يقف مهزوما ساكتا أمام أعداء الله، فإنه يشهد على نفسه بأن ادعاءه أنه على الحق ادعاء غير صحيح

الحديث المزعوم الذي حال دون أي تربية إيمانية للجيش الإسلامي المطلوب منه الصمود في وجه الأعداء

التربية الإيمانية بالحفاظ على دين الناس وعزتهم وكرامتهم وحياتهم تخلق قدرة عالية على مواجهة الأعداء

الأمة أحوج ما تكون إلى تربية جهادية في هذه المرحلة من تاريخها

أحوج ما نكون عليه في هذه المرحلة بالذات هو القرآن الكريم

موقع أنصار الله | من هدي القرآن | لا يجوز أن يكون هَمُّ الإنسان من وراء التعلم هو أن يكون له مكانة رفيعة عند هذا أو عند ذاك أو عند هؤلاء الناس أو عند أولئك، هذه من الحماقة أيضًا.. أهم ما يجب أن تطلبه وأهم رفعة يجب أن تطلبها وتنشدها وأعظم…

العلم الذي يصرفك عن عبادة لله، فليس هو العلم الذي من سلكه سلك طريقًا إلى الجنة..

نحن مأمورون بأن ننذر حياتنا لله، وننذر مماتنا لله

لا يتحقق للإنسان أن تكون حياته لله إلا إذا عرف الله ثم عبَّد نفسه لله

الحصول على رضوان الله سبحانه هو الغاية والمطلب الكبير الذي ينشده كل مسلم

من يضحي في سبيل الله ليس بخاسر وإنما الخاسر هو الذي يخسر نفسه يوم القامة

من رحمة الله بنا أنه يذكر تفاصيل جهنم لنقارن فنحاف ونرجع