آيزنهاور.. إلى مثواها الأخير
موقع أنصار الله ||مقالات ||عــبدالله عـلي صبري وأُسْدِلَ الستارُ على “آيزنهاور” وهي ممعنة في الهرب والفرار.. تلهث؛ بحثاً عن طوق نجاة. ليس عرضًا مسرحيًّا ولا فيلمَ خياليًّا من إنتاجِ “هُوليود” أَو “بوليود”، بل ملحمةٌ واقعيَّةٌ مسرحُها البحرُ الأحمر ...