يحبهم ويحبونه

نفسيات راقية وعظيمة صنعتها الثقافة القرآنية ، وجعلت من عباد الله المستضعفين قوة عظمى تهابها أقوى السلطات الاستكبارية في هذا العالم ، وبالتأكيد هكذا سيكون من يكون الله وليه ومعينه وناصره ومن يعتز بالله ويتوكل عليه فهو حسبه .

قد يعجبك ايضا