الشعار عمل يعيق الطريق أمام أمريكا ويحول دون حصولها على الكثير من العملاء
موقع أنصار الله || من هدي القرآن ||
المرحلة هي مرحلة مواقف فإذا كان معلوم بأن الأمريكيين هم سيجندوا آخرين عملاء فحاول أن تضع عوائق دون أن ينخرط كثير من الناس في العمالة لأمريكا ورجع يشتغلوا هم ضدك وضد دينك وضد وطنهم بماذا؟ بضجة أعمل ضجة جهز الناس ألب الناس خليهم كلهم ينطلقوا من منطلق واحد في السخط على أمريكا يرفعوا شعار معادي على أمريكا، ما هذا سيجعل كل شخص يخاف، هل بإمكان الشيخ أن يتحول إلى عميل لأمريكا وقبيلته يعلنون الشعار ضد أمريكا، لا هو عارف أنه لو يدروا أنه عميل با يفلتوه، أي واحد هل يمكن أن يدخل في عمالة مع أمريكا وهو يسمع الناس كلهم يقولوا الموت لأمريكا يرددوا شعار وكل خطبهم وكلامهم كله توجه ضد أمريكا وإسرائيل هذا با يفاجع، طيب فهذه هي قضية مهمة جداً وبأيدي الناس أن يعملوها.
معنى هذا أن باستطاعة الناس فعلاً أن يعيقوا الطريق أمام أمريكا بشعار يرددوه بكثرة وعمل مستمر وأن هذا نفسه سيدفع لأن بعض الناس يقول ما هي تنفع كلمة الموت لأمريكا ماذا..؟ هي با تنفع! من هو ذي عبا يتحول إلى عميل وهو داري أن الناس كلهم يصبح نكر بينهم يصبح شاذ وهو خائف من المستقبل ربما هؤلاء يستقوا ربما الدولة ترجع تتحول إلى صراع فيكون مستهدف مثلما يحصل لعملاء في فلسطين ولبنان وغيرها ورجع يحاول يبطل، لكن إذا الناس ساكتين با يجيء ناس عملاء وعاد يعتبروها صداقة وكن يتوسط للناس والناس يعتبروه كبير تنعكس المسألة.