منذ صباح يومنا هذا والعناصر التكفيرية تصعد من عدوانها على أبناء المنطقة مستخدمة الأسلحة الثقيلة والمتوسطة والخفيفة.

يجدر الإشارة إلى ان هذا العدوان والتصعيد جاء بعد ان رفضت العناصر الأجنبية التفكيرية تسليم مواقع البراقة التي تتمركز فيها للوساطة الرئاسية حسب الاتفاق الموقع في صنعاء متهمة الوساطة الرئاسية أنها عميلة للحوثي على حد قولها.

الجدير ذكره أن هذه العناصر الأجنبية ما إن وصل الدور اليها في التسليم والانصياع للوساطة الرئاسية حتى تمنعت ورفضت وصعدت من عدوانها واستهدافها للمواطنين دون أعطاء أي أهمية لاتفاق او للجنة رئاسية.