جہنْم آلحمرآء
الاثنين, 29 يوليو 2024

الشاعر إسحاق اللكومي
الــــــــجيش جاهز والقوا مـتنافسة
والشعب جاهز من جنوبه لا الشمال
كل الــــــــــــقبايل لا البنادق لابسة
لنــــــــــصر غزة شعبناء شد الرحال
متـــــمارسة متفــــــــاعلة متحمسة
ماتـــــــــعشق الا الدكدكة ولا القتال
حامــــــت وقامت نار حمرا لا هسة
تـــزفر وتــــــشهق تندلع نار اشتعال
جـــــــهنم الحــــــمرا بهاء متـلامسة
متــــوقده متــــــسعره فوق الخيال
من بـــــــــأيحارب شعبناء ويعاكسة
اقـــــــــسم بربي لايصبح في زوال
والضيق كـلاً وصـــــد صدرة حابسة
ومنــــــتـضر للمعـــركة في كل حال
تصعــــيدناء فـي مـــرحلةً الخامسة
قــــد نـــزل اسـرائيل لاتحت الرمال
فــــيكف لو نعــــلن دخول السادسة
أضــــن بأنصبــــــح وامـريكاء مقال
تُخـــــرج عن الخـــدمة ذليلة يائسة
وحــــقهاء الـــدولار يصبح من ريال
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
من الـمــلازم طُور الـــيوم هـاجسة
من ملزمة سيـدي كلام صافي زلال
قوارح الايـــــــــــــكي قوارح يابسة
من منصع الشعب اليـــماني يارجال
واحــــناء الـرجال الثابتة والداعسة
نـدعس علـى انف العميل آبو عقال
واحـــــــناء بـعون الله دوله حارسة
لــــدين طه فـي الصحاري والجبال
قد أيــــــــزنهاور مــــــبور خــــايسة
قد غـــادرت من بعـد ماجاها النكال
وامكـــــــيو نـاين طـــــوائر مَـفلسة
قد بـــــورت وَأتــذوقت اخطر وبال
كـــلاً مـــــــرابط ملتزم في مترسة
أعــــلن في المتراس ياشعبي نضال
وفــ الــــــــــــزناد قد ثائر هامسة
ومـــــــــحتز صــفر المعابر والنصال
ياحــــــــــرب طاحن ياليالي دامسة
ياضرا ويــــافتك معركة فـ الأكتمال
كل الـــــدول متــــــخاذلة متقاعسة
وابن اليـــــــمن يزاداد قوة وانفعال
قد السفن فـــ البحر الأحمر غاطسة
من الصــــواريخ العريضة. والطوال
والفرط صـــــوتي شعبناء قد أسسة
وطورة. من قــــــوة الله ذو الجلال
يافا شـــــديدة وصط الاجو قامسة
مخفي محـــــلق مرتفع حتى تصال
يافا الى يـــــــــافا بــــدقة تكتدسة
تُعبر بقـــــدرة فايقة فـــــــ الانتقال
هذة هــيَ اســــرائيل صارت يائسة
هذة هيــا اسرائيل في تحت النعال
بعــــــــد الجرايم يالوجيّة الجالسة
ماعاد بـــــــاقي خبر اشباه. الرجال
من باع ارضــة.ضمن صفقه باخسة
هذا مـــــنافق مـــرتزق بين الضلال
من جـــــــالس الكافر او الا جانسة
يصبح يهودي بـــــــالـزنانير الطوال