موقع أنصار الله - حجة – 22 محرم 1447هـ
نظمت في عدد من مديريات محافظة حجة أمسيات ثقافية بذكرى استشهاد الإمام زيد عليه السلام.
وأكدت كلمات الأمسيات التي أقيمت في مديريات قارة والمحابشة وميدي وأفلح اليمن وقفل شمر ونجرة أهمية إحياء ذكرى استشهاد الإمام زيد عليه السلام لاستلهام معاني التضحية والفداء والاستبسال في سبيل الله.
واعتبرت ثورة حليف القرآن محطة إيمانية تعبوية لتعزيز الروح الجهادية والهوية الإيمانية والثقافة القرآنية وقبلة لأحرار العالم في مواجهة الظالمين والطغاة ونصرة المظلومين والمستضعفين.
وتطرقت الكلمات إلى حجم التضحيات التي قدمها الإمام زيد عليه السلام في سبيل الله والحفاظ على دين جده ورفع راية الإسلام الصحيح وإعادة الأمة إلى مسارها.
واستعرضت ما تعرض له الإمام زيد عليه السلام حتى بعد استشهاده وكيف أخرج من قبره ثم عري وصلب لسنوات ثم احرق وذر رماده في نهر الفرات حتى لا يبقى له أثر.
وأكدت الكلمات أن الأمة التي لا تخشى التضحيات هي التي تنتصر ولا يمكن أن يسيطر أعداؤها عليها.. حاثة على استمرار التحشيد والتعبئة والتدريب والتأهيل استعداداً لخوض معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس نصرة لغزة.
تخللت الأمسيات فقرات وقصائد شعرية معبرة.
نظمت في عدد من مديريات محافظة حجة أمسيات ثقافية بذكرى استشهاد الإمام زيد عليه السلام.
وأكدت كلمات الأمسيات التي أقيمت في مديريات قارة والمحابشة وميدي وأفلح اليمن وقفل شمر ونجرة أهمية إحياء ذكرى استشهاد الإمام زيد عليه السلام لاستلهام معاني التضحية والفداء والاستبسال في سبيل الله.
واعتبرت ثورة حليف القرآن محطة إيمانية تعبوية لتعزيز الروح الجهادية والهوية الإيمانية والثقافة القرآنية وقبلة لأحرار العالم في مواجهة الظالمين والطغاة ونصرة المظلومين والمستضعفين.
وتطرقت الكلمات إلى حجم التضحيات التي قدمها الإمام زيد عليه السلام في سبيل الله والحفاظ على دين جده ورفع راية الإسلام الصحيح وإعادة الأمة إلى مسارها.
واستعرضت ما تعرض له الإمام زيد عليه السلام حتى بعد استشهاده وكيف أخرج من قبره ثم عري وصلب لسنوات ثم احرق وذر رماده في نهر الفرات حتى لا يبقى له أثر.
وأكدت الكلمات أن الأمة التي لا تخشى التضحيات هي التي تنتصر ولا يمكن أن يسيطر أعداؤها عليها.. حاثة على استمرار التحشيد والتعبئة والتدريب والتأهيل استعداداً لخوض معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس نصرة لغزة.
تخللت الأمسيات فقرات وقصائد شعرية معبرة.