يقلع "ذو الفقار" من اليمن، لا لفتح بابٍ حصن، بل ليهدم سقف الكيان على المجرمين
موقع أنصار الله ||مقالات ||عبدالله عبدالعزيز الحمران في مشهدٍ يعيد كتابة التاريخ بلغة النار والرمز، يعود "ذو الفقار" — لا كأثر تاريخي، بل كقوة حاضرة تضرب، حَيثُ يُظن التحصين، وتفضح هشاشة الكيان الذي قام على الوهم. من خيبر إلى فلسطي...