من هدي القرآن

الرفعة الحقيقية هي رفعة يوم القيامة

عندما نتأمل في القرآن الكريم نجد أنَّ الله "سُبْحَـانَهُ وَتَعَالَى" بيَّن لنا من هو العدو الحقيقي للأمة: {لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا}، اليهود الصهاينة هم العدو…

القلوب الغارقة في الرذيلة لا يمكن أن تحمل همّ بناء الأمة

وَيُرِيدُونَ أَنْ تَضِلُّوا السَّبِيلَ

اليهود يستخدمون حتى بناتهم ونسائهم لإضلال الآخرين

الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتَابِ يَشْتَرُونَ الضَّلالَةَ وَيُرِيدُونَ أَنْ تَضِلُّوا السَّبِيلَ

إذا أراد اليمنيون أن يسلموا شر أمريكا فليصرخوا في وجهها جميعا وليتحدوها

اليهود والنصارى يقاتلوننا كافة والله يأمرنا أن نقاتلهم كافة كما يقاتلوننا كافة

العالم الإسلامي الذي عليه المسؤولية الكبيرة، والمفترض منه هو التحرك، لسنا ننتظر من أمريكا التي هي شريك أساسي للصهاينة في فلسطين، في اعتداءاتهم على الشعب الفلسطيني، في جرائمهم بحق الشعب الفلسطيني، لسنا ننتظر منها أي دورٍ إيجابي لصالح الشعب…

إذا قدمتَ الدين منقوصاً فأنت من تضرب الأمة وإن قلت من أجل مصلحة الأمة

إذا باع أهل الدين الدينَ فمن أين ستلقى الدين نظيفاً ونقياً؟!!

النبي الأكرم يحذر الأمة من أن تحذو حذو بني إسرائيل

إذا تأثرنا ببني إسرائيل فسنكون أجدر بضرب الله أعظم مما ضرب بني إسرائيل

ضرورة العودة إلى القرآن ككتاب هداية

التفاسير وتضييع القرآن

أصبحنا في واقعنا نفترض ما لم يحصل للأنبياء نريد أن نرسم طريقاً إلى الجنة سهلة غير طريقهم

أصبحت المسألة من الضلال إلى درجة أننا لم نعرف من نحن ولم نعرف أعداءنا

عاقبة نسيان العدو

فعندما يفقد الناس الهوية تصبح وضعيتهم بالشكل الذي تخدم أعدائهم

الهوية كمدخل لبناء البلدان: اليابان نموذجا

أهمية الهوية في بناء الأوطان

يكفينا فخراً أن تكون عدوتنا هي أمريكا وإسرائيل

الله أراد أن نتعلم لكن على يده هو أما الأخر فهو عدو لا يحمل لك خير

بسبب إعراضها وعدم تحملها المسؤولية أصبحت وضعية هذه الأمة أسوأ بكثير من وضعية بني إسرائيل

يجب أن نصل في وعينا لنعرف كيف نتحدث مع الآخرين عندما ينطلقون ليثبطونا

بعد التهاون في تنفيذ الأوامر الإلهية يأتي العقاب الإلهي

الأمة بقعودها، بتخاذلها، بذلها، بفقدانها للروح الجهادية، هي تخسر كل شيء: تخسر حريتها، وكرامتها، وعزتها، واستقلالها، وتضعف، وتهون، وتذل، وتقدم الخسائر الرهيبة جدًّا، حتى على مستوى القتل، يقتلها أعداؤها، ثم تكون في وضعية مشجِّعة ومطمعة…

الأمربكي قَدَّم الدعم السياسي، وَقَدَّم الحماية في المحيط لفلسطين، المحيط الإقليمي، حيث وَجَّه التهديد لكل الدول في المنطقة من أي تعاونٍ مع الشعب الفلسطيني، وأي مساندة للشعب الفلسطيني؛ لأن الأمريكي يريد أن يُؤَمِّن للإسرائيلي الظروف الكافية…

الخزي باعتباره جزاء للمؤمنين ببعض الكتاب

أهمية المال في بناء الأمة