الـخـيــارات الـرادعــة
الجمعة, 19 يوليو 2024

الشاعر هاشم الحوثي
تمت بفـضـل الـقـوي المعطي المانـع
وعادها بــين خـــط النت والطابعـة
كـانت ثـلاثـة ومـا في وعـدهـا رابـع
عـدد وكلمة تنـكـل بالأمـم جـامـعـة
للسـلم لامـا جـنـح مهـفـوه الـنـاطـع
يأتيه حاطم يدشن مرحلـة واسـعـة
وقبل نجعل خـيار المعركة واااســع
والنار جوف السماء متشظية لامعة
قل للأمريكي يعطف حلـفــه الـنـاكـع
ما عـاد با تنفـعـه ســارة ولا فـازعة
لا شبت الحرب ما من بأسـنا دافـــع
تنزل صواريخ شعبي خافضة رافعة
الـيــوم نور الحقيقة بـدرها سـاطـع
بـدد بـنـوره ظلام الغرب والجامعـة
سبحـان من أيده بالنصر من طـالــع
وسـاق للقدس قائد صفحته ناصعـة
الى مقام الـهـدى والحجـة الـجـامـع
أصدر قرارك وصعد حربك الواسـعة
ذي مايجي بالرضـى يأتي وهو راكع
ويجي وعاد المصافي بالحمم والعة
ومن ركـن لـه على ســارع كله كافـع
قل السعــودي خيارات اليمن رادعة
لاحلقت فوقهـم بالـخـوف والـنـاقـع
الغرب والأمركـة ما عادهــا نـافـعـة
عـاد بـأسـنـا ما نـزل لـلان فـالـواقـع
وعـادهـا إلا بـدايـة مـرحـلـة رابـعـة
مـاقـد رأيتوا ســلاح القـوة الــرادع
ولا خـيـاراتـنــا الـنـوعـيـة الـرادعـة
ياجيش أضحى في الميـدان بـينازع
ولا دخـل معـركة دّور على الـفـارعة
بأربع دقائق يسلـم جيشـك الخاضـع
لخمسة أفـراد من سفيان أو وادعـة
قــل للذي صــار بعد اليـهــودة تـابـع
عرش الغواية هوى والمملكة ضايعة
نقســم برب السمـاء ذي هو لنا رافـع
وسـورة النـور والاعـراف والواقـعـة
وذي جـعـل نصرنا فالارض متسـارع
ما نترك الثأر ياكـم من ولد صـايـعـة